يا دمعُ خذ روحي إليهِ
بـالجمرِ روحيَ في حطاميَ iiتُسجَرُ
يـا دمـعُ خـذ روحي إليهِ iiوخلّها
وأفِـضْ عـلـيها من رضاهُ iiلعلهُ
ربّـي كُـسِرْتُ وثقلُ ذنبي iiهدّني
واشـفِ الـذي كـاد الفؤادُ iiلهولهِ
أدنـو إلـيـكَ ومـا بـهِ يقتادني
فـأعيشُ في حربٍ وتدمى iiمهجتي
تـدري بـأنّـي لستُ أحيا iiدونكم
لـولا الـذي تـدرون منّي ما نأتْ
خـذ خـفقَ قلبي يا إلهي إن iiبغى
جفّفْ دموعي إن همتْ حُزْناً iiعلى
خـذْ كـل ذكرى إن تعاركْ iiذكركم
ربـاه خـذ روحـي إليكَ إذا iiدنت
خـذنـي إلـيكَ ولا تكلني iiللهوى
مـا عـدتُ أقدر أن أطيقَ iiعراكَه
بـدمـوعِ روحـي طهرها iiلكنّني
وأقـومُ بـعـدَ تـغبّرٍ من iiعثرتي
لـو أنّ غـيريَ لم يذق مثل iiالذي
لـكـنّ مـثـليَ ليسَ يقبل iiعذره
هل سوف أقضي العمرَ في هيجائها
وأشـجّ نـفـسيَ في القتال بذنبها
ويلي ، أغرّ النفسَ عفوُك خالقي ii؟
يـكـفـي ولو كرما عفوتَ iiبأنني
حـسـبي ظلام الوجه وهواني وما
وكـفـى بهِ رزءً خضوعي iiللهوى
فـي دربـها غيري أرى يعدو iiلكمْ
وأظـلّ أحـبـو دون زادٍ iiقـانعاً
يـبـكي على ما كان من iiتقصيرهِ
مـاذا أقول وما مضى منّى iiانقضى
إن كـان يـبـكي لحظةً من عمرهِ
ربّـاهُ إلّا تـصـرف الـدنيا iiتملْ
عـفـتُ الـتردّي في غيابتِ جبّها
إذمـا شـهـقتُ أخافُ من نسماتِها
أخـشـى مـماتيَ في ظلامٍ ii مقْبلٍ
ربّـاه فـلْـتمتِ الفؤادَ على التقى
بـالجمرِ روحيَ في حطاميَ iiتُسجَرُ
يـا دمـعُ خـذ روحي إليهِ iiوخلّها
وأفِـضْ عـلـيها من رضاهُ iiلعلهُ
ربّـي كُـسِرْتُ وثقلُ ذنبي iiهدّني
واشـفِ الـذي كـاد الفؤادُ iiلهولهِ
أدنـو إلـيـكَ ومـا بـهِ يقتادني
فـأعيشُ في حربٍ وتدمى iiمهجتي
تـدري بـأنّـي لستُ أحيا iiدونكم
لـولا الـذي تـدرون منّي ما نأتْ
خـذ خـفقَ قلبي يا إلهي إن iiبغى
جفّفْ دموعي إن همتْ حُزْناً iiعلى
خـذْ كـل ذكرى إن تعاركْ iiذكركم
ربـاه خـذ روحـي إليكَ إذا iiدنت
خـذنـي إلـيكَ ولا تكلني iiللهوى
مـا عـدتُ أقدر أن أطيقَ iiعراكَه
بـدمـوعِ روحـي طهرها iiلكنّني
وأقـومُ بـعـدَ تـغبّرٍ من iiعثرتي
لـو أنّ غـيريَ لم يذق مثل iiالذي
لـكـنّ مـثـليَ ليسَ يقبل iiعذره
هل سوف أقضي العمرَ في هيجائها
وأشـجّ نـفـسيَ في القتال بذنبها
ويلي ، أغرّ النفسَ عفوُك خالقي ii؟
يـكـفـي ولو كرما عفوتَ iiبأنني
حـسـبي ظلام الوجه وهواني وما
وكـفـى بهِ رزءً خضوعي iiللهوى
فـي دربـها غيري أرى يعدو iiلكمْ
وأظـلّ أحـبـو دون زادٍ iiقـانعاً
يـبـكي على ما كان من iiتقصيرهِ
مـاذا أقول وما مضى منّى iiانقضى
إن كـان يـبـكي لحظةً من عمرهِ
ربّـاهُ إلّا تـصـرف الـدنيا iiتملْ
عـفـتُ الـتردّي في غيابتِ جبّها
إذمـا شـهـقتُ أخافُ من نسماتِها
أخـشـى مـماتيَ في ظلامٍ ii مقْبلٍ
ربّـاه فـلْـتمتِ الفؤادَ على التقى